📁 آخر الأخبار

إعراب وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله

إعراب وَما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126) 

إعراب اية وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم

⬤ وَما جَعَلَهُ اللَّهُ: الواو: استئنافية.

 ما: نافية لا عمل لها.

 جعله: فعل ماض مبني على الفتح.

 والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم.

 الله لفظ الجلالة: فاعل مرفوع بالضمة.

⬤ إِلَّا بُشْرى لَكُمْ: إلا: أداة حصر لا عمل لها.

 بشرى: مفعول به ثان منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.

 لكم: جار ومجرور متعلق ببشرى أو بصفة محذوفة منها والميم علامة جمع الذكور.

⬤ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ: الواو عاطفة.

 اللام لام التعليل «حرف جر» تطمئنّ: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام وعلامة نصبه الفتحة.

 قلوبكم: فاعل مرفوع بالضمة.

 الكاف: ضمير متصل في محل جر بالاضافة والميم علامة جمع الذكور.

 به: جار ومجرور متعلق بتطمئن.

 و «أن» المضمرة وما بعدها بتأويل مصدر في محل جر بلام التعليل والجار والمجرور متعلق بمحذوف تقديره: بشركم.

 وجملة «تطمئن قلوبكم» صلة «ان». 


وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم اعراب

⬤ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ: الواو: إستئنافية.

 ما: نافية لا عمل لها.

 النصر: مبتدأ مرفوع بالضمة.

 إلّا: أداة حصر لا عمل لها.

 من عند: جار ومجرور متعلق بخبر محذوف تقديره «كائن».

⬤ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ: لفظ الجلالة: مضاف اليه مجرور للتعظيم وعلامة الجر الكسرة.

 العزيز: صفة- نعت- لله مجرور بالكسرة.

 الحكيم: صفة ثانية لله تعالى مجرور بالكسرة.إعراب وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم

 

تعليقات