📁 آخر الأخبار

إعراب وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو

إعراب اية وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم

إعراب وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ
إعراب وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم

اعراب سورة الشورى أية 51 إعراب وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ

⬤ {وَما كانَ لِبَشَرٍ}: الواو استئنافية.
 ما: نافية لا عمل لها.
 كان: فعل ماض تام بمعنى «وما يصح» لبشر: جار ومجرور متعلق بخبر كان بمعنى: وما صح لأحد من البشر.
 ولو أعربت «كان» ناقصة لكان الجار والمجرور «لبشر» متعلقا بخبرها المقدم واسمها المصدر المؤول {أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ»}.
 
⬤ {أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ}: حرف مصدري ناصب.
 يكلمه: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة والهاء ضمير متصل-ضمير الغائب-مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم.
 الله لفظ‍ الجلالة: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة.
 وجملة {يُكَلِّمَهُ اللهُ»} صلة «ان» المصدرية لا محل لها من الاعراب.
 و«أن» وما بعدها بتأويل مصدر في محل رفع فاعل «كان».
 
⬤ {إِلاّ وَحْياً}: اداة حصر لا عمل لها.
 وحيا: مصدر واقع موقع الحال منصوب بالفتحة بمعنى او بتقدير الا موحيا ويجوز ان يكون «وحيا» موضوعا موضع «كلاما» لان الوحي كلام خفي في سرعة.
 ويجوز ان يكون مفعولا مطلقا منصوبا على المصدر من وحى يحي وحيا بمعنى اوحى يوحي ايحاء.
 
⬤ {أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ}: او: حرف عطف.
 من وراء: جار ومجرور شبه جملة واقع مواقع الحال ايضا بتقدير وما صح أن يكلم أحدا الا موحيا او مسمعا من وراء حجاب.
 حجاب: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة.


وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب اعراب 

⬤ {أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً}: أو: حرف عطف.
 يرسل: تعرب اعراب «أن يكلم» والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
 اي بتقدير او أن يرسل.
 و«أن» وما بعدها بتأويل مصدر في محل نصب حال.
 تعرب اعراب «وحيا» لان «ان يرسل» معطوف على «وحيا» وهو اسم صريح اذا وقع المضارع موقع المصدر و «ان» مضمرة بعد عاطف على اسم غير شبيه بالفعل.
 ولأن «ان يرسل» في معنى إرسالا وبتقدير الحال: مرسلا.
 رسولا: مفعول به منصوب بالفتحة.
 
⬤ {فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ}: الفاء عاطفة للتسبيب.
 يوحي: تعرب اعراب «يرسل».
 بإذنه: جار ومجرور متعلق بيوحي والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
 

إعراب قوله تعالى وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو

⬤ {ما يَشاءُ}:
  •  اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
  •  يشاء: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
  •  وجملة «يشاء» صلة الموصول لا محل لها من الاعراب.
 والعائد -الراجع-الى الموصول ضمير محذوف منصوب المحل لانه مفعول به.
 التقدير: ما يشاؤه او بمعنى ما يشاء ايحاءه.
 
⬤ {إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ}: اعربت في الآية السابقة بمعنى: انه سبحانه علي عن صفات المخلوقين.
 حكيم: اي يجري أفعاله على موجب الحكمة.اعراب سورة الشورى إعراب وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ

  إعراب سورة الشورى من الآية 21 الى 53


إعراب سورة الفاتحة 


إعراب سورة الناس 


إعراب سورة الفلق


https://ar.et3lom.com/2023/09/blog-post.html


إعراب وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو

تعليقات