إعراب اية يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ
![]() |
إعراب يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ |
إعراب سورة الجمعة إعراب يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1)
- ⬤ {يسَبَّحَ لِلّهِ}: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
- لله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بسبح الذي تعدى باللام واصله التعدي بنفسه كما في قوله تعالى {وَيُسَبِّحُونَهُ»} في سورة الاعراف لان معنى «سبحته» بعدته عن السوء ونزهته عن النقص.
- فاللام لا تخلو إما ان تكون مثل اللام في نصحته ونصحت له، وإما ان يراد بسبح لله: احدث التسبيح لاجل الله سبحانه ولوجهه خالصا.
- ⬤ {ما فِي السَّماواتِ}: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل ويجوز ان يكون معرفة تامة بمعنى «الشيء» اي ما يستحق منه التسبيح ويصح.
- في السموات: جار ومجرور متعلق بفعل محذوف تقديره وجد او استقر.
- وجملة «استقر في السماوات» صلة الموصول لا محل لها من الإعراب او تكون متعلقة بصفة محذوفة من «ما».
- ⬤ {وَالْأَرْضِ}: معطوفة بالواو على «السموات» وتعرب إعرابها وحذفت «ما» والجار اي وما في الارض.
⬤ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ: صفات- نعوت- للفظ الجلالة مجرورات وعلامة الجر الكسرة.إعراب سورة الجمعة
إعراب يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
إعراب إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ
المصدر