 |
| إعراب زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعامِ وَالْحَرْثِ ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ |
⬤ زُيِّنَ لِلنَّاسِ: أي زين الشيطان لهم: فعل ماضي مبني للمجهول مبني على الفتح.
للناس: جار ومجرور متعلق بزيّن.
⬤ حُبُّ الشَّهَواتِ: حبّ: نائب فاعل مرفوع بالضمة.
الشهوات: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
⬤ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ: جار ومجرور متعلق بحال محذوفة للشهوات.
والبنين: معطوف بالواو حرف العطف على النساء مجرور مثله وعلامة جرّه: الياء لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن تنوين المفرد.
⬤ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ: القناطير: معطوف بالواو حرف العطف على «النِّساءِ» مجرور مثله بالكسرة.
المقنطرة- نعت- صفة للقناطير مجرورة مثلها بالكسرة.
⬤ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ: جار ومجرور متعلق بحال محذوفة من «الْمُقَنْطَرَةِ» ومن حرف جر بياني.
والفضة: معطوفة بالواو على «الذَّهَبِ» وتعرب إعرابها.
⬤ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعامِ: تعرب إعراب «وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ» بمعنى والخيل المعلمة و «الْقَناطِيرِ» جمع «قنطار» و «الْمُقَنْطَرَةِ» مأخوذة من «قنطار» للتأكيد.
والأنعام: معطوفة بالواو على «النِّساءِ» وتعرب مثلها.
⬤ وَالْحَرْثِ ذلِكَ: والحرث: معطوفة بالواو على «الْأَنْعامِ» مجرور مثله بالكسرة.
ذلك: بتقدير: ذلك المذكور و «ذا» اسم اشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ اللام: للبعد والكاف: حرف خطاب.
⬤ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا: متاع: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة.
الحياة: مضاف إليه مجرور بالكسرة وكتبت بالواو على لغة من يفخم.
الدنيا: صفة للحياة مجرورة بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر.
⬤ وَاللَّهُ عِنْدَهُ: الواو: استئنافية.
الله لفظ الجلالة: مبتدأ مرفوع بالضمة.
عنده: ظرف مكان منصوب على الظرفية بالفتحة وهو مضاف.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف اليه.
وشبه الجملة «عِنْدَهُ» في محل رفع خبر مقدم.
⬤ حُسْنُ الْمَآبِ: حسن: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
المآب: مضاف إليه مجرور بالكسرة وجملة «عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ» في محل رفع خبر المبتدأ لفظ الجلالة.إعراب سورة العمران إعراب. إعراب زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعامِ وَالْحَرْثِ ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
