إعراب وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما
![]() |
إعراب وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما |
إعراب سورة النساء إعراب وَماذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ وَكانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيماً (39)
⬤ وَماذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا: الواو: استئنافية.
ماذا: اسم استفهام يفيد الذم والتوبيخ مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
عليهم: جار ومجرور متعلق بخبر المبتدأ أي: ماذا يقع عليهم أو أي وبال عليهم أو ماذا يصيبهم لو: مصدرية.
آمنوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة.
و «لَوْ» المصدرية وما تلاها بتأويل مصدر في محل جر بحرف جر مقدر بمعنى: أي تبعه عليهم في الايمان بالله والانفاق في سبيله تعالى.
⬤ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ: جار ومجرور للتعظيم متعلق بآمنوا.
واليوم: معطوف بواو العطف على لفظ الجلالة مجرور وعلامة جره الكسرة.
الآخر: صفة- نعت- لليوم مجرور بالكسرة.
⬤ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ: وأنفقوا: معطوفة بواو العطف على «آمَنُوا» وتعرب اعرابها.
مما: جار ومجرور متعلق بأنفقوا وما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بمن.
رزقهم: فعل ماض مبني على الفتح و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب مفعول به مقدم.
الله لفظ الجلالة: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة وجملة «رَزَقَهُمُ اللَّهُ» صلة الموصول لا محل لها.
أو تكون من في «مِمَّا» تبعيضية.
⬤ وَكانَ اللَّهُ: الواو: استئنافية.
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
الله لفظ الجلالة: اسمها مرفوع بالضمة.
⬤ بِهِمْ عَلِيماً: جار ومجرور متعلق بعليما و «هم» ضمير الغائبين في محل جر بالباء.
وعليما: خبر «كانَ» منصوب بالفتحة.إعراب سورة النساء
إعراب وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما