📁 آخر الأخبار

إعراب من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا

إعراب من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا

إعراب من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا
إعراب من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا





إعراب سورة النساء إعراب مَنْ كانَ يُرِيدُ ثَوابَ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً بَصِيراً (134) 

 
⬤ مَنْ كانَ يُرِيدُ: من: اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط واسمها: ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
 يريد: فعل مضارع مرفوع بالضمة وفاعله: ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
 وجملة «يُرِيدُ» في محل نصب خبر «كانَ».
 
⬤ ثَوابَ الدُّنْيا: مفعول به منصوب بالفتحة.
 الدنيا: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الياء للتعذر.
 
⬤ فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ: الفاء: واقعة في جواب الشرط.
 عند: ظرف مكان منصوب بالفتحة.
 الله لفظ الجلالة: مضاف اليه مجرور للتعظيم بالكسرة.
 وشبه الجملة «عند الله» متعلق بخبر مقدم في محل رفع.
 ثواب: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
 الدنيا: سبق إعرابها.
 والآخرة: معطوفة بالواو على «الدُّنْيا» مجرورة مثلها وعلامة جرّها: الكسرة الظاهرة.
 وجملة «فَعِنْدَ وما تلاها» جواب شرط جازم مقترن بالفاء في محل جزم.
 وجملتا فعل الشرط وجوابه: في محل رفع خبر المبتدأ «مَنْ».
 
⬤ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً بَصِيراً: الواو: استئنافية.
 كان: فعل ماض مبني على الفتح.
 الله: اسمها مرفوع للتعظيم بالضمة.
 سميعا: خبر «كانَ» منصوب بالفتحة المنونة بصيرا صفة لسميعا.
 ويجوز أن يكون خبرا ثانيا لكان.إعراب سورة النساء إعراب مَنْ كانَ يُرِيدُ ثَوابَ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً بَصِيراً

تعليقات