إعراب ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا
![]() | ||
إعراب ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا |
إعراب سورة النساء إعراب ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (109)
⬤ ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ: ها: حرف تنبيه.
أنتم: ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
هؤلاء: ها: حرف تنبيه.
أولاء: اسم اشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر.
⬤ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير المخاطبين.
التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
والميم علامة جمع الذكور.
عنهم: جار ومجرور متعلق بجادلتم.
و «هم» ضمير الغائبين مبني على السكون في محل جر بعن.
وجملة «جادَلْتُمْ» في محل نصب حال.
ويجوز أن يكون «أولاء» اسما موصولا هنا بمعنى «الذين».
وجادلتم: صلته.
⬤ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا: جار ومجرور متعلق بجادلتم.
الدنيا: صفة للحياة مجرورة مثلها وعلامة جرّها الكسرة المقدرة على الألف للتعذر وكتبت «الْحَياةِ» بالواو على لغة من يفخم وزيدت الألف بعدها تشبيها بواو الجماعة.
⬤ فَمَنْ يُجادِلُ: الفاء: استئنافية.
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
يجادل: فعل مضارع مرفوع بالضمة وفاعله: ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
وجملة «يُجادِلُ اللَّهَ» في محل رفع خبر المبتدأ.
⬤ اللَّهَ عَنْهُمْ: لفظ الجلالة: مفعول به منصوب للتعظيم بالفتحة.
عنهم: جار ومجرور متعلق بيجادل و «هم» ضمير الغائبين المتصل مبني على السكون في محل جرّ بعن.
⬤ يَوْمَ الْقِيامَةِ: ظرف زمان منصوب على الظرفية وعلامة نصبه الفتحة متعلق بيجادل.
القيامة: مضاف اليه مجرور بالكسرة.
⬤ أَمْ مَنْ يَكُونُ: أم منقطعة: حرف عطف بمعنى حرف الاضراب «بل».
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
يكون: فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة واسمها: ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة «مَنْ يَكُونُ» معطوفة على «من يجادل».
⬤ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا: جار ومجرور متعلق بوكيلا ويعرب إعراب «عَنْهُمْ».
وكيلا: خبر «يَكُونُ» منصوبة بالفتحة المنونة وجملة «يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا» في محل رفع خبر المبتدأ «مَنْ». إعراب ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً